1. يزيد الدورة الدموية وتكوين شعيرات دموية جديدة.(المراجع) يجلب ذلك توهجًا صحيًا فوريًا للبشرة، ويمهد الطريق لك للحفاظ على مظهر أكثر شبابًا وصحة، حيث تعني الشعيرات الدموية الجديدة وصول المزيد من الأكسجين والمواد المغذية إلى كل خلية جلدية كل يوم.
2. يزيد من نشاط الجهاز الليمفاوي. هذا يقلل من التورم والانتفاخ. سيتم ملاحظة هذه النتائج أيضًا بعد العلاج الأول وكل علاج لاحق. مرة أخرى، هذا يمهد الطريق لتقليل الانتفاخ في المستقبل حيث يصبح الجهاز الليمفاوي أكثر كفاءة بمرور الوقت، مما يؤدي إلى بشرة أكثر صحة بشكل عام.
3. يحفز إنتاج الكولاجين والخلايا الليفية. الكولاجين هو المسؤول عن مرونة بشرتك وثباتها وامتلاءها. إن زيادة إنتاج الكولاجين والخلايا الليفية هو ما سيعمل على تلطيف الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وتنعيم ملمس الجلد، وتقليل حجم المسام بمرور الوقت. تنمو خلايا الكولاجين ببطء، لذا كن صبورًا، وتوقع رؤية النتائج "قبل وبعد" بعد حوالي ثلاثة أشهر من العلاج المستمر.

4. يسبب إطلاق ATP، أو الطاقة الخلوية الخام. يوفر هذا الطاقة للخلايا لتحقيق أقصى استفادة من الدم الإضافي والأكسجين والمواد المغذية وإزالة السموم والنمو والإصلاح التي بدأت بالفعل من خلال علاجات العلاج بالضوء الأحمر.