
ما هو الدباغة؟
مع تغير تفكير الناس ومفاهيمهم، لم يعد التبييض هو السعي الوحيد للناس، وأصبحت البشرة ذات اللون القمحي واللون البرونزي هي الاتجاه السائد تدريجياً. الدباغة هي تعزيز إنتاج الميلانين بواسطة الخلايا الصباغية في الجلد من خلال التعرض لأشعة الشمس أو الدباغة الاصطناعية، بحيث يصبح الجلد قمحيًا وبرونزيًا وغيرها من أنواع البشرة، بحيث يقدم الجلد بشرة موحدة وصحية داكنة. البشرة الداكنة والصحية أكثر جاذبية ومليئة بالجمال البري، تمامًا مثل حجر السج.
أصل الدباغة
في عشرينيات القرن الماضي، كان لدى كوكو شانيل جلد برونزي أثناء سفرها على متن يخت، الأمر الذي تسبب على الفور في ظهور اتجاه في عالم الموضة، وهو أصل شعبية الدباغة الحديثة. البشرة الداكنة والمشرقة اللامعة تجعل الناس يشعرون بصحة أفضل وأكثر جاذبية. لقد كانت شائعة في أوروبا وأمريكا واليابان وأماكن أخرى لمدة 20 إلى 30 عامًا. في الوقت الحاضر، أصبحت الدباغة رمزًا لمكانة الأشخاص ذوي البشرة البرونزية، مما يعني أنهم غالبًا ما يذهبون إلى المنتجعات النبيلة المشمسة والمكلفة للاستمتاع بأشعة الشمس.